و تشبه السعاده
كلما فكرت بك ابتسمت
و حزت بقلبي على الرياده
و دقت ساعة لقاء غير متوقعة فآمنت
أن مقلتاي فارقت الأحلام المتباعده
و جئت بي إلى مفرش أحضانك حيث بالأمان نعمت
و أدركت أن جهادي في شوقك ماكان سدى
فحرية لولهي في حنانك إن أنا من إستعمار حظي تحررت
و إن مات و مت....
فيكفينا أنا حاربنا في عشقك و هنيئا لنا فيه الشهادة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق