أجُن في السر مُتلبكا
وألقي النظرَ عليكَ في السر كالعاشقا
وأُهنئ من يراكَ في الليلِ والصباحِ مُستأنسا
وأنذُب حظاً رمى عيناي في أنجيل الأربعون
وأهُنئ من أشبعَ بصرهُ بكَ وأُغرمَ بالعين التي غرقتُ بها
أحببتُك سراً وكان هذا أجملَ الأسرار التي سرتُ بها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق