عـفواً إذا ما اللقا تَدْمى أزاهِـرُهُ
لمْ أدْرِ فيكِ الجوى حرباءُ يستترُ
قصائدي قد توارتْ في دمي خَجَلاً
وهذهِ أسطري قد شابها الضجَـرُ
‘ني أضعـتُ حروفي في مراهقةٍ
وقلتُ شِعـراً بقومٍ قّلّما شَعـروا
إنْ كانَ فيكِ شعـورٌ مَسَّهُ قـلمي
فربما ـ لستُ أدري ـــ أنْ سأعـتذِرُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق