الأربعاء، 16 نوفمبر 2016

أشتاقُك.


أشتاقُك..
أنتظر نوراً يُهديني طريقُك
إصدح بصوتِك لأعرِف جِهاتك
مُدَّ يديك بمسحة أمان كصدرِك
أو كِسرةٌ من قمرٍ تُرشِدُني لقلبِك
أقول لك ...
تعال وخُذني
فما كان ضيائي إلا بك
-------- لبنى صالح ----------

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

أتيتك راجيا للأديب / عبدالرحمن بكرى محمد ............. إذا للوصالِ أيــــا فــؤادى تُسائـــله .... فلستُ أرى غيــر الحبيبِ تــــواصل .فمن ...