أشتاقُك..
أنتظر نوراً يُهديني طريقُك
إصدح بصوتِك لأعرِف جِهاتك
مُدَّ يديك بمسحة أمان كصدرِك
أو كِسرةٌ من قمرٍ تُرشِدُني لقلبِك
أقول لك ...
تعال وخُذني
فما كان ضيائي إلا بك
-------- لبنى صالح ----------
أتيتك راجيا للأديب / عبدالرحمن بكرى محمد ............. إذا للوصالِ أيــــا فــؤادى تُسائـــله .... فلستُ أرى غيــر الحبيبِ تــــواصل .فمن ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق