طلول
لي.. كما أنت
من..
الى.. ما بيننا
حيث تكون إقامتي
أيها الماضي
في قارورتي جمرا
لي ما أرى
دثرني
لا شيء
كقصة لونك
الملبد بالشفق
تسعى إليه رئتي
ولامكان لك غيرها
للشمع أبوح
........ محمد عبيد الواسطي
أتيتك راجيا للأديب / عبدالرحمن بكرى محمد ............. إذا للوصالِ أيــــا فــؤادى تُسائـــله .... فلستُ أرى غيــر الحبيبِ تــــواصل .فمن ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق