الخميس، 13 أكتوبر 2016

طلول


طلول
لي.. كما أنت
من..
الى.. ما بيننا
حيث تكون إقامتي
أيها الماضي
في قارورتي جمرا
لي ما أرى
دثرني
لا شيء
كقصة لونك
الملبد بالشفق
تسعى إليه رئتي
ولامكان لك غيرها
للشمع أبوح
........ محمد عبيد الواسطي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

أتيتك راجيا للأديب / عبدالرحمن بكرى محمد ............. إذا للوصالِ أيــــا فــؤادى تُسائـــله .... فلستُ أرى غيــر الحبيبِ تــــواصل .فمن ...