توشَّحتُ ذكراك وكلَّ المنى
وراح قلبي يستجدي أياما
ً
خلت في غياهب الدُّجى
حين استفاق الجرح
ومن عناقيد الألم تتدلى
منتحرة. ففاض ذاك المنزوي
في مقابر الذكرى المتواطئ
ليعزف نغما ينعي به فقيد
هجر ..مقسوم ظهر وقد أضناه
هجر حبيب كان بالإخلاص
قد توعدا..
بقلمي حورية ايت ايزم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق