الاثنين، 13 فبراير 2017


بقلم / أ نات القلم الجريح
وكُــنْــتُ إِذا سَــأَلُــونِــي أَقُــول ذلِــك شَــارِعُ حَــبِــيـبَــتِــي ، ، وتِــلْــكَ الــجُــدْرَانُ الــمُــتَـــآكِــلــةُ مـعَ الــزَّمَـــــــــان ، ، أَسْــوَارُ مَــدْرَ سَــتِــي كَــمْ نَــقَــشْــتُ عليْــهـــا أَسْــمَــاءَ أَحِــبَّــتِـــــــــــــــــــــي ، ، و جَــعَــلْــتُ مِــنْــهَــا الحِــصْــنَ المَــنِــيــعَ لِــمَــمْــلَــكَــتِــي ، ، حَــــامِــي حِــمَـــى عِــزَّتِــي و كَــرَامَــتِـــــــي ، ، و الــذي لَــوْلاهُ مَــا عَــرْ فْــتُ مَــعْــنًــى لِــلْــنَــخْــــــــــوَةِ ، ، و لا كَــانَــتْ لــي هَـاتِــهِ القِــصَــصُ الأزلِــيــة مــعَ مُــتَــيِّــمَــتِــي ، ، آه ، ، كَـمْ أَنْــتِ سَــخِــيَّــة ٌ ، بَـلْ أَنْــتِ السَّــخَــاءُ طُــفُــولَــتِــــــي ، ، آه ، ، كـمْ ظَـلَــمْــتُــكِ ، كَــمْ نَـقَــمْــتُ عليْــكِ ، و مـا دَرَيْــتُ حينَـهَــا ، ، أَنَّ مُــرَّكِ الـذي تَـــجَــرَّعْـتُــه مـنْ يَـنَــابِــيــعِــكِ ، سَــاعَــتَــهَـــــــــــا ، ، هُــوَ أَ حْــلَـــى ، ، هُــوَ مـنْ لـوْلاه مـا كان معْـنَـى لِـرُ جُـــولَـــتِــــــي ، ، فَــاعْــذُ رِيــنِــي ، لَـوْ مَـا كُـنْــتِ أَنْــتِ ، مـا كُـنْـتُ ذُ قْــتُ طُـعْـمًـا لِـلْـسَـعَــادَةِ
بقلم / أ نات القلم الجريح

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

أتيتك راجيا للأديب / عبدالرحمن بكرى محمد ............. إذا للوصالِ أيــــا فــؤادى تُسائـــله .... فلستُ أرى غيــر الحبيبِ تــــواصل .فمن ...